قصة قطار زانيتي المرعب

[ad_1]

قصة قطار زانيتي المرعب

.

.

.

يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام

  كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل  

تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة

 ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة

 مع وهج التواصل   في موقعنا موقع  قوت  المعلومات  نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد  ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ،   ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :

قصة قطار زانيتي المرعب

 الاجابة هي:

هو قطار بخاري إيطالي قديم أرعب العالم، ويعرف باسم قطار 1911 نسبة للعام الذي اختفى به، وهو عبارة قطار سياحي مميز بعربات مصممة من قبل شركة Retro steam train بأسلوب غاية بالرفاهية، واكبت به الثورة الصناعية التي شهدتها أوربا كثورة بعالم المواصلات، أسوةً بالكثير من التصاميم التي شهدتها أوربا في عالم النقل كسفينة التايتانيك التي لاقت مصيراً مشابهاً لمصير القطار المختفي راح ضحيته العشرات، انطلق برحلة تسويقية للقطار من روما إلى ميلانو، مروراً بعدة محطات بالطبيعة الخلابة في إيطاليا قبل العودة إليها، لكنه اختفى في بدايتها.

ما هي قصة قطار زانيتي المرعب

بدأت القصة التي أرعبت العالم لما يزيد عن 100 عام، عندما انطلق قطار زانيتي في جولة سياحية بصيف 1911 انطلاقاً من روما، وكان على متن عرباته السياحية الفارهة الثلاث 106 ركاب من أهم أثرياء إيطاليا، حاولت الكثير من القوى الكشف عن السر الغامض لهذا القطار، فبحثوا في كل مكان عن عرباته أو حتى حطامه، لكن دون جدوى، لاحقاً بات الإيطاليون يخلدون ذكرى القطار بإشادة النصب التذكارية في المتاحف لعربات القطار الثلاث.

اين اختفى قطار زانيتي

اختفى بنفق جبل لومبارد بإيطاليا، فكان من المخطط له أن يمر بنفق جبلي ضمن إقليم لومبارد الإيطالي البالغ طوله نصف ميل، إلا أنه اختفى بمجرد دخوله دون أي تفسير واضح منذ ذلك التاريخ، وعند سماع روايات الناجين من الحادث رجحت الجهات العاملة أسباب الاختفاء لكونه هوى بأحد التشققات الناجمة عن زلزال مدمر ضرب المنطقة سنة 1908، لكن الفكرة دحضت؛ لأن رجال الأمن فتشوا الأماكن دون أثر، لكنهم وجدا أشبه ما يكون بالصندوق الأسود ظانين أنه بداية الحل، ليتضح لاحقاً أنه مجرد صندوق دفين من الحضارات السابقة.

اين اختفى قطار زانيتي

روايات الناجين من قطار زانيتي

نجا من ركاب القطار 2 فقط قفزوا من القطار قبل وقوع الكارثة، وقد عانيا من أزمة نفسية لأعوام قبل التعافي، أفصحوا في وقت لاحق أن الرعب انتابهم فجأةً دون أسباب، قبل أن يتوه القطار في غمامة بيضاء قيل إنها لبن أو حليب من الضباب الكثيف، الذي أصبح لزجاً فيما بعد، وقد عثر على سجل دوّن به معلومات عن 104 من الإيطاليين ظهروا فجأةً من العدم في المكسيك التي تبعد 10,141 كيلو متر عن إيطاليا، خلال العام 1926 مـ، ولسان حالهم يؤكد أنهم هاجروا من روما، الغريب أن تاريخ السجل يعود للعام 1845 مـ، الذي أشار إلى اعتبار هؤلاء مصابين بالمس، ووضعوا جميعاً في مشافي الأمراض النفسية.

[ad_2]