غير مصنف

معلومات عن مغارة جعيتا

[ad_1]

معلومات عن مغارة جعيتا

.

.

.

معلومات عن مغارة جعيتا

.

.

.

يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام

  كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل  

تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة

 ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة

 مع وهج التواصل   في موقعنا موقع  قوت  المعلومات  نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد  ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ،   ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :

معلومات عن مغارة جعيتا

 الاجابة هي:

تقع في لبنان، وتحديدًا في وادي نهر الكلب، التابع لقضاء كسروان. كما وتبعد 20 كيلو مترًا عن شمالي العاصمة بيروت، وتعد بشهادة زوّارها جوهرة السياحة اللبنانية، وفيما يلي نعرض أبرز معلومات عن مغارة جعيتا كما يلي:

مغارة جعيتا هي من الكهوف ذات التجاويف والشعاب الضيقة، وفيها ردهات وهياكل وقاعات نحتتها عوامل الطبيعة، من تسريب المياه الكلسية من مرتفعات لبنان، عبر الحقب الجيولوجية فتشكّلت القباب والمنحوتات والتكوينات الكلسية من الصواعد والنوازل البديعة.

تتكون المغارة من طبقتين، عليا وسفلى. تضم مجموعةً من الكهوف الجيرية الكارستية التي تشكّلت من ذوبان الصخور الجيرية.

منذ اكتشافها حملت المغارة عدّة تسميات منها: مغارة نهر الكلب، ودجايتا، وجهيتا وأخيرًا جعيتا. كما وتعني باللغة الآرامية (المياه الهادرة)، وهي على اسم المدينة التي يقع فيها مدخل المغارة.

يقدّر ارتفاع جعيتا عن سطح البحر بنحو 330 قدمًا. كما ويتم الوصول إلى الكهف العلوي عبر التلفريك.

افتتحت المغارة العليا في عام 1969 م، بعد أن تم اكتشافها عام 1958 م وتأهيلها للزيارة، على يد المهندس والفنان النحات اللبناني الشهير غسان كلينك.

فيها نفق عبور طوله 120 متراً، يطلّ عبر الممرّات على الأقبية المرتفعة، التي تنتشر فيها الأغوار، والصواعد والهوابط والأعمدة الكلسية بمختلف الأحجام والتشكيلات.

في الافتتاح أقيم حفل موسيقي للموسيقار الفرنسي فرنسوا بايل.

يعود اكتشاف المغارة السفلى إلى الأميركي وليام تومسون في القرن التاسع عشر.

يقع في جعيتا أطول راسب كلسي هابط في العالم، لونه أبيض نقي. كما ويصل طوله إلى 8.2 متر.

أصبحت جعيتا رمزًا وطنيًا بعد أن أصدرت السلطات اللبنانية طابعًا يصوّر الكهف السفلي بهدف الترويج للسياحة الوطنية، في عام 1961 م.

في عام 1964 م طبعت صورة مغارة جعيتا على الوجه الخلفي من الليرة اللبنانية.

تم إغلاق المغارة في عام 1978 م، في أعقاب الحرب الأهلية في لبنان. كما واستخدمت أنفاقها كمخازن للأسلحة والذخيرة.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى