غير مصنف

يحكى أن غديرًا كانت تَعَيش فيه بطتان وكَان الغدير سلحفاة بينها وبين البطتين مودة وصداقة

[ad_1]

يحكى أن غديرًا كانت تَعَيش فيه بطتان وكَان الغدير سلحفاة بينها وبين البطتين مودة وصداقة

.

.

.

يحكى أن غديرًا كانت تَعَيش فيه بطتان وكَان الغدير سلحفاة بينها وبين البطتين مودة وصداقة

.

.

.

يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام

  كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل  

تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة

 ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة

 مع وهج التواصل   في موقعنا موقع  قوت  المعلومات  نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد  ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ،   ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :

يحكى أن غديرًا كانت تَعَيش فيه بطتان وكَان الغدير سلحفاة بينها وبين البطتين مودة وصداقة

 الاجابة هي:

يحكى أن غديرا عنده عشب، وكان فيه بطتان، وكان في الغدير سلحفاة بينهما وبين البطتين مودة وصداقة, ونتيجة لنقص الماء في ذلك الغدير قررت البطتان ترك الغدير, فجاءت البطتان لوداع السلحفاة وقالتا:إننا ذاهبتان عن هذا المكان لإجل نقصان الماء عنه.

فقالت السلحفاة انما نقصان الماء على مثلي ,فاني كالسفينة على العيش الا بالماء فاما أنتما فتقدران على العيش حيث كنتما, فاذهبا بي معكما قالتا لها: نعم

قالت السلحفاة كيف السبيل إلى حملي؟

قالتا نأخذ بطرفي عود وتتعلقين بوسطة ونطير بك في الجو . وإياك إذا سمعت الناس يتكلمون أن تنطقي

ثم اخذتاها وطارتا بها في الجو ,فقال الناس:عجب سلحفاة بين بطتين قد حملتاها!

فلما سمعت ذلك قالت” فقا الله اعينكم ايها الناس !…………” فلما فتحت فمها بالنطق وقعت على الارض فماتت.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى