غير مصنف

ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء تفسير

[ad_1]

 في السنة النبوية الشريفة ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو مروي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه حيث انه صحابي جليل، و يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء “، وانه من الأحاديث الصحيحة السند .

ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء تفسير

 يعتبر الحديث الشريف انه كلام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والعديد من الأشخاص الذين يبحثون عن تفسيرات صحيحة للأحاديث الشريفة.

السؤال:

ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء تفسير

الاجابة هي:

  • ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان: أي أنه ليس من صفات المؤمن أن يطعن في الناس بغير حق، فهي من الخصال القبيحة التي لا تليق بأخلاق المسلم، وهي صفة تدخل صاحبها إلى النار، كما انه لا يجوز للسلم أن يلعن أحدهم سواء مسلم أو غير مسلم، فاللعنة هي الطرد من رحمة الله وهذا الأمر ليس بيد العبد إنما بيد الله تعالى وحده، لذا لا يجوز له اللعن.
  • لا الفاحش ولا البذيء: وهما مفردتان متشابهتان متقاربتان فيا لمعنى ما يقصد بهما القول الفاحش والبذيء أي بذاءة اللسان وقباحته وفحش الكلام، وهو من الصفات القبيحة التي لا يجوز للمسلم أن يتصف بها.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى